حين تَجُفُّ شواطيء الحُب مِن المُفردات
نَذهَبُ تيهاً مع الذكريات
على مرافأها نروم الغزل
فلا نجيد لغةً
سِوى لُغة العُيون والنّظرات
فتُطرَبُ لِصَمْتِنا الهَمَسات
ويرتَشِفُ الهَّمُ مِن العَبرات
لِنَعودَ ادراجُنا دون كلمات .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق