حين احببتها
ظننت أن حبي لها هو الوليد وحين عاهدتها اثبت أن عهدي هو العتيد لكني القدر اصر أن لا أكون سعيد فعفواً يا حب ايجوز دستورك ولادة حب من جديد؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق