فكان مني بعض الرجاء منها تقربا
بعد ان غدا الفراق بيننا سبيلا
فأبت ان ترحل دون عناقي
إستثكاراً لعطر الود النبيلا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق