تَرَيَّثي..
تريَّثي.. فغداً ستقرأي كُلَّ أشعاري
أبياته مكتوبةً من أسفارْي
حُروفُه خُطَّتْ بمداةٍ من دِمائي
بَدأتْ كلماته غزلاً بحُبٍ
حَفَرَتْ حُروفه أخاديداً في ذاتي
تريَّثي فغداً ستعرفين كم
كُنتُ عاشِقاً لكِ في كُلِ أوقاتي
لا تَسْتَعجِلي الحُكْم َبِحُبٍ كان قَدَري
حُروفُه خُطَّتْ بمداةٍ من دِمائي
بَدأتْ كلماته غزلاً بحُبٍ
حَفَرَتْ حُروفه أخاديداً في ذاتي
تريَّثي فغداً ستعرفين كم
كُنتُ عاشِقاً لكِ في كُلِ أوقاتي
لا تَسْتَعجِلي الحُكْم َبِحُبٍ كان قَدَري
فلا تَحَكُّمَ لي بأقداري
وحين إلتَجَأتُ لِلحُكمْ
حتى القاضي إحْتارَ بأمر قَضائي
~~~~~~~~~~~~~~~
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق