نعم عادت .... ولكن
رنَّ الهاتف .... . اجبت..... نعم
قالت بكبرياء خجول : ..... هل إتصلتَ ؟
وبمحاولة للهروب من الفرحة ، وتفادي دقات القلب المتسارعة
سقطت سهوا اجاباتي المُتلعثمة .. نعم ..ها ..... لا لا .
. نعم ولكن .. لا .. قصدي ....!!
تباً.......
.... لي تلك الصبوة وليس لي ذلك الإقدام..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق