من شخابيطي
جبرانيات
السبت، 12 ديسمبر 2020
ظنون
حين احببتها
ظننت أن حبي لها هو الوليد
وحين عاهدتها
اثبت أن عهدي هو العتيد
لكني القدر اصر أن
لا أكون سعيد
فعفواً يا حب
ايجوز دستورك
ولادة حب من جديد؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق