من شخابيطي
جبرانيات
الأربعاء، 25 نوفمبر 2015
نَزْفٌكَََ
نزفُك ايها الحبيب فاق قُدرة المُسعفينِ
فما مِن كلمةٍ تُعزّيكَ أو تُعزّيني
كُلُّ الكلمات اصبحت حقاً تؤذيني
رفقاً أيها الأشقاء بوطني
إنه غضٌ لا يحتمل طعنة ... السّكينِ
لكنْ إحذروه إن ثار
فهو كأسدٍ للتوِ غادرَ العرينِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق